السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا العضو الجديد الضمير اليقظان طبعاً هذا إسم مستعار.
أولاً أتوجه بالإحترام لكل أعضاء المنتدي الذين أكن لهم كل الحب والود والإحترام.
وأحب توضيح والتصريح بسعادتي بالإنضمام إلي هذا المنتدي الرائع.
ثانياً أتوجه بالشكر خاصة إلي الأخ Radio manالذي رد علي الإستغاثة بادئاً .
والشكر أيضاً للدكتور الدبلوماسي الذي طمئنني بمستوي من يرد علي المشكلات والهمسات.
وإليك المشكلة:
خرجت من قصة حب عرفها الجميع وتكلم عنها القاصي والداني وكنا مضرب الأمثال للثنائي المحب المتفاهم في الجامعة.
بدأت العلاقة بصداقة حميمة جداً . كانت حقاً وصدقاً مجرد صداقة ولكنها صداقة قوية من حرص علي المصالح الشخصية للطرف الثاني من كلانا والإهتمام بكل أمور حياته.
وكانت هي مرتبطة وكانت تحكي لي لكنها إنسانة نقية طاهرة كالأطفال .
فمن كانت مرتبطة به قبلي لم تكلمه أبداً ولو بالهاتف
فضلاً عن عدم مقابلته. الموضوع كان ملخصاَ في التعلق من بعيد.
وحدث ما حدث وتفهمت أن هذا الشخص لا يناسبها أبداً لا أخلاقياً ولا مستوي نعليمي ولا........ .
المهم حدث ماحدث و إنتهت العلاقة . وكانت تلجألي دائماً للتهوين عليها وأنا نيتي صافية ليس في نيتي أي علاقة عاطفية. لأنني بإختصار لم أكن أريده مع أي فتاة لأني نظرت للأمام وخشيت من الجرح وقررت إغلاق قلبي في وجه أي علاقة عاطفية.
قربتنا الصداقة جداً وكانت أحرص الناس علي وعلي محاضراتي وصلاتي وعلاقتي بالله.
وكنت أنا كما لقبني رئيس القسم زعيم الدفعة .
وهي كانت متفوقة ماشاء الله والكل يشهد بإحترامها وتفوقها وخفة روحها وجمالها ومساعدتها لكل الزملاء من عرفتها ومن لم تعرفها
فكانت معروفة ومحبوبة وصديقة الجميع لكنها كانت معي غير الكل وكنت معها كذلك.
حتي لعبنا يوماً لعبة الصراحة مع مجموعة من الزملاء والأصدقاء وعرفت وقتها أنها معجبة بي.
وتأكدت من ذلك من خلال صديق لنا. صارحته بحبها لي وهو يؤكد لها أنني غير مبالي وهي ترد انها لا تريدني أن أعرف .
هي أرادت أن تحبني من بعيد دون إعتراف ودون كلمات ودون أي شيء لحرمته.
واستطاعت بحرصها علي وعلي كاغة أموري وبتدينها وجمالها وخفة روحها أن تستميل قلبي.
فعشنا عاماً ونصف تقريباً كلانا نحب بعضنا دون تصريح .
تأكدت من حبي لها من خلال أفعالي وتصرفاتي ومبادلتها الإهتمام وكيف أتعامل مع الكل بطريقة وشخصية قوية ومعها شخص آخر كالطفل.
عشنا وقتا ممتعاً جداً من الحب العذري .
وقررت الإلتزام والإنضباط ولزاماً لابد من ترك الإختلاط .
وصار لزاما مصارحتها قبل إعتزال الإختلاط وصارحتها في موقف درامي حيث لحظة الإعتراف هي نفسها لحظة الفراق.
وأكدت لها أنني لم أكن أنوي التسلية ولكني جاد في هذه العلاقة فما أن تتيسر أموري ستأقدم لخطبتها.
وودعتها.
ولكن تشاء الظروف والأقدار من مشكلات عائلية ومرض والدها و............. إلي غير ذلك من معوقات الإلتزام كنت أتهرب منها وهي لا إرادي راجعتني في القرار غضبت من نفسي جداً وأكد لي أصدقائي أنني نجحت لكنها هي التي لم تستطيع.
أكيد أي شخص يريد الإلتزام إلا ووضعت العراقيل في طريقه.
المهم حدث ماحدث وصرنا أقرب من ذي قبل فهناك المصارحة والأفعال ولكنه حب نظيف دون حتي لمسة يد.
وكنا حريصين علي عدم فعل أي شيء يغضب الله.
كنا نتعذب بالفراق الزمني من أجازات.
وكا أموري تقررها معي.
ونفكر في كل شيء سوياً.
لم أعد أتحمل غيابها ولا غضبها ولا دموعها.
وهي كذلك لا يمكن أن يمضي اليوم ونحن غاضبون من بعضنا حتي وإن كنت انا السبب.
لمست فيها التضحية والبذل والحب الذي ماعشته ابداً ولم أري أي إنسانة تحب شخص بهذه الدرجة.
أنا العضو الجديد الضمير اليقظان طبعاً هذا إسم مستعار.
أولاً أتوجه بالإحترام لكل أعضاء المنتدي الذين أكن لهم كل الحب والود والإحترام.
وأحب توضيح والتصريح بسعادتي بالإنضمام إلي هذا المنتدي الرائع.
ثانياً أتوجه بالشكر خاصة إلي الأخ Radio manالذي رد علي الإستغاثة بادئاً .
والشكر أيضاً للدكتور الدبلوماسي الذي طمئنني بمستوي من يرد علي المشكلات والهمسات.
وإليك المشكلة:
خرجت من قصة حب عرفها الجميع وتكلم عنها القاصي والداني وكنا مضرب الأمثال للثنائي المحب المتفاهم في الجامعة.
بدأت العلاقة بصداقة حميمة جداً . كانت حقاً وصدقاً مجرد صداقة ولكنها صداقة قوية من حرص علي المصالح الشخصية للطرف الثاني من كلانا والإهتمام بكل أمور حياته.
وكانت هي مرتبطة وكانت تحكي لي لكنها إنسانة نقية طاهرة كالأطفال .
فمن كانت مرتبطة به قبلي لم تكلمه أبداً ولو بالهاتف
فضلاً عن عدم مقابلته. الموضوع كان ملخصاَ في التعلق من بعيد.
وحدث ما حدث وتفهمت أن هذا الشخص لا يناسبها أبداً لا أخلاقياً ولا مستوي نعليمي ولا........ .
المهم حدث ماحدث و إنتهت العلاقة . وكانت تلجألي دائماً للتهوين عليها وأنا نيتي صافية ليس في نيتي أي علاقة عاطفية. لأنني بإختصار لم أكن أريده مع أي فتاة لأني نظرت للأمام وخشيت من الجرح وقررت إغلاق قلبي في وجه أي علاقة عاطفية.
قربتنا الصداقة جداً وكانت أحرص الناس علي وعلي محاضراتي وصلاتي وعلاقتي بالله.
وكنت أنا كما لقبني رئيس القسم زعيم الدفعة .
وهي كانت متفوقة ماشاء الله والكل يشهد بإحترامها وتفوقها وخفة روحها وجمالها ومساعدتها لكل الزملاء من عرفتها ومن لم تعرفها
فكانت معروفة ومحبوبة وصديقة الجميع لكنها كانت معي غير الكل وكنت معها كذلك.
حتي لعبنا يوماً لعبة الصراحة مع مجموعة من الزملاء والأصدقاء وعرفت وقتها أنها معجبة بي.
وتأكدت من ذلك من خلال صديق لنا. صارحته بحبها لي وهو يؤكد لها أنني غير مبالي وهي ترد انها لا تريدني أن أعرف .
هي أرادت أن تحبني من بعيد دون إعتراف ودون كلمات ودون أي شيء لحرمته.
واستطاعت بحرصها علي وعلي كاغة أموري وبتدينها وجمالها وخفة روحها أن تستميل قلبي.
فعشنا عاماً ونصف تقريباً كلانا نحب بعضنا دون تصريح .
تأكدت من حبي لها من خلال أفعالي وتصرفاتي ومبادلتها الإهتمام وكيف أتعامل مع الكل بطريقة وشخصية قوية ومعها شخص آخر كالطفل.
عشنا وقتا ممتعاً جداً من الحب العذري .
وقررت الإلتزام والإنضباط ولزاماً لابد من ترك الإختلاط .
وصار لزاما مصارحتها قبل إعتزال الإختلاط وصارحتها في موقف درامي حيث لحظة الإعتراف هي نفسها لحظة الفراق.
وأكدت لها أنني لم أكن أنوي التسلية ولكني جاد في هذه العلاقة فما أن تتيسر أموري ستأقدم لخطبتها.
وودعتها.
ولكن تشاء الظروف والأقدار من مشكلات عائلية ومرض والدها و............. إلي غير ذلك من معوقات الإلتزام كنت أتهرب منها وهي لا إرادي راجعتني في القرار غضبت من نفسي جداً وأكد لي أصدقائي أنني نجحت لكنها هي التي لم تستطيع.
أكيد أي شخص يريد الإلتزام إلا ووضعت العراقيل في طريقه.
المهم حدث ماحدث وصرنا أقرب من ذي قبل فهناك المصارحة والأفعال ولكنه حب نظيف دون حتي لمسة يد.
وكنا حريصين علي عدم فعل أي شيء يغضب الله.
كنا نتعذب بالفراق الزمني من أجازات.
وكا أموري تقررها معي.
ونفكر في كل شيء سوياً.
لم أعد أتحمل غيابها ولا غضبها ولا دموعها.
وهي كذلك لا يمكن أن يمضي اليوم ونحن غاضبون من بعضنا حتي وإن كنت انا السبب.
لمست فيها التضحية والبذل والحب الذي ماعشته ابداً ولم أري أي إنسانة تحب شخص بهذه الدرجة.
