لإمام علي بن أبي طالب (رضى الله عنه)
" عينكم ماتشوف الا النور ومش محتاجة اقول انه منقول"
حكمه
لا يمكن حصر ما جاء من كلماته (رضى الله عنه) القصار، فقد ورد منها في النهج ما يناهز الخمسمائة كلمة، وطبع الأديب اللبناني أمين الريحاني مائة كلمة له (رضى الله عنه) في كتاب مستقل، وطبعت ألف كلمة من كلماته (رضى الله عنه) في كتاب خاص، وجمع آخرون ألفي كلمة له (رضى الله عنه) وطبعوها مؤخراً.
وهذه الكلمات القصار تحوي من الأخلاق والعرفان والآداب والعلوم ما لا تحويه مطولات الآخرين، وفيها البلسم الناجع لأمراضنا الخلقية، والترياق المجرب لمشاكلنا الاجتماعية، وقد سجلنا في هذا المختصر خمساً وعشرين كلمة منها:
1 - قال (رضى الله عنه) : إذا قدرت على عدوك فاجعل العفو عنه شكراً للقدرة عليه.
2 - وقال (رضى الله عنه) : من أبطأ به عمله لم يسرع به نسبه.
3 - وقال (رضى الله عنه): من كفارات الذنوب العظام إغاثة الملهوف، والتنفيس عن المكروب.
4 - وقال (رضى الله عنه) : يا ابن آدم إذا رأيت ربك يتابع عليك نعمه وأنت تعصيه فأحذر.
5 - وقال (رضى الله عنه): إذا كنت في إدبار، والموت في إقبال، فما أسرع الملتقى.
6 - وقال (رضى الله عنه): اللسان سبع إن خُلي عنه عقر.
7 - وقال (رضى الله عنه): عجبت لمن يقنط ومعه الاستغفار.
8 - وقال (رضى الله عنه): من أصلح ما بينه وبين الله أصلح الله ما بينه وبين الناس، ومن أصلح أمر آخرته أصلح الله له أمر دنياه، ومن كان له من نفسه واعظ كان عليه من الله حافظ.
9 - وقال (رضى الله عنه): عظّم الخالق عندك، يصغر المخلوق في عينك.
10 - وقال (رضى الله عنه): يوم المظلوم على الظالم أشد من يوم الظالم على المظلوم.
11 - وقال (رضى الله عنه): لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.
12 - وقال (رضى الله عنه): لا يترك الناس شيئاً من أمر دينهم لاستصلاح دنياهم إلاّ فتح الله عليهم ما هو أضر منه.
13 - وقال (رضى الله عنه): من وضع نفسه مواضع التهمة، فلا يلومن من أساء به الظن.
14 - وقال (رضى الله عنه): من أحدّ سنان الغضب لله قوي على قتل أشداء الباطل.
15 - وقال (رضى الله عنه): بئس الزاد إلى المعاد العدوان على العباد.
16 - وقال (رضى الله عنه): اتق الله بعض التقى وإن قل، واجعل بينك وبين الله ستراً وإن رقّ.
17 - وقال (رضى الله عنه): إنّ لله في كل نعمة حقاً، فمن أداه زاده منها، ومن قصر عنه خاطر بزوال نعمته.
18 - وقال (رضى الله عنه): أفضل الأعمال ما أكرهت نفسك عليه.
19 - وقال (رضى الله عنه): مرارة الدنيا حلاوة الآخرة.
20 - وقال (رضى الله عنه): يا ابن آدم كن وصي نفسك في مالك، واعمل فيه ما تؤثر أن يعمل فيه من بعدك.
21 - وقال (رضى الله عنه): إذا أملقتم فتاجروا الله بالصدقة.
22 - وقال (رضى الله عنه): ما زنى غيور قط.
23 - وقال (رضى الله عنه): اتقوا معاصي الله في الخلوات، فإن الشاهد هو الحاكم.
24 - وقال (رضى الله عنه): أشد الذنوب ما استهان به صاحبه.
25 - وقال (رضى الله عنه): العفاف زينة الفقر والشكر زينة الغنى. (هذا الفصل والذي قبله أخذناه من نهج البلاغة).
اللهم عاقبهم بشر ما عاقبت جراء على ما يقترفوه من تعذيب اجسادنا و ارواحهم
" عينكم ماتشوف الا النور ومش محتاجة اقول انه منقول"
حكمه
لا يمكن حصر ما جاء من كلماته (رضى الله عنه) القصار، فقد ورد منها في النهج ما يناهز الخمسمائة كلمة، وطبع الأديب اللبناني أمين الريحاني مائة كلمة له (رضى الله عنه) في كتاب مستقل، وطبعت ألف كلمة من كلماته (رضى الله عنه) في كتاب خاص، وجمع آخرون ألفي كلمة له (رضى الله عنه) وطبعوها مؤخراً.
وهذه الكلمات القصار تحوي من الأخلاق والعرفان والآداب والعلوم ما لا تحويه مطولات الآخرين، وفيها البلسم الناجع لأمراضنا الخلقية، والترياق المجرب لمشاكلنا الاجتماعية، وقد سجلنا في هذا المختصر خمساً وعشرين كلمة منها:
1 - قال (رضى الله عنه) : إذا قدرت على عدوك فاجعل العفو عنه شكراً للقدرة عليه.
2 - وقال (رضى الله عنه) : من أبطأ به عمله لم يسرع به نسبه.
3 - وقال (رضى الله عنه): من كفارات الذنوب العظام إغاثة الملهوف، والتنفيس عن المكروب.
4 - وقال (رضى الله عنه) : يا ابن آدم إذا رأيت ربك يتابع عليك نعمه وأنت تعصيه فأحذر.
5 - وقال (رضى الله عنه): إذا كنت في إدبار، والموت في إقبال، فما أسرع الملتقى.
6 - وقال (رضى الله عنه): اللسان سبع إن خُلي عنه عقر.
7 - وقال (رضى الله عنه): عجبت لمن يقنط ومعه الاستغفار.
8 - وقال (رضى الله عنه): من أصلح ما بينه وبين الله أصلح الله ما بينه وبين الناس، ومن أصلح أمر آخرته أصلح الله له أمر دنياه، ومن كان له من نفسه واعظ كان عليه من الله حافظ.
9 - وقال (رضى الله عنه): عظّم الخالق عندك، يصغر المخلوق في عينك.
10 - وقال (رضى الله عنه): يوم المظلوم على الظالم أشد من يوم الظالم على المظلوم.
11 - وقال (رضى الله عنه): لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.
12 - وقال (رضى الله عنه): لا يترك الناس شيئاً من أمر دينهم لاستصلاح دنياهم إلاّ فتح الله عليهم ما هو أضر منه.
13 - وقال (رضى الله عنه): من وضع نفسه مواضع التهمة، فلا يلومن من أساء به الظن.
14 - وقال (رضى الله عنه): من أحدّ سنان الغضب لله قوي على قتل أشداء الباطل.
15 - وقال (رضى الله عنه): بئس الزاد إلى المعاد العدوان على العباد.
16 - وقال (رضى الله عنه): اتق الله بعض التقى وإن قل، واجعل بينك وبين الله ستراً وإن رقّ.
17 - وقال (رضى الله عنه): إنّ لله في كل نعمة حقاً، فمن أداه زاده منها، ومن قصر عنه خاطر بزوال نعمته.
18 - وقال (رضى الله عنه): أفضل الأعمال ما أكرهت نفسك عليه.
19 - وقال (رضى الله عنه): مرارة الدنيا حلاوة الآخرة.
20 - وقال (رضى الله عنه): يا ابن آدم كن وصي نفسك في مالك، واعمل فيه ما تؤثر أن يعمل فيه من بعدك.
21 - وقال (رضى الله عنه): إذا أملقتم فتاجروا الله بالصدقة.
22 - وقال (رضى الله عنه): ما زنى غيور قط.
23 - وقال (رضى الله عنه): اتقوا معاصي الله في الخلوات، فإن الشاهد هو الحاكم.
24 - وقال (رضى الله عنه): أشد الذنوب ما استهان به صاحبه.
25 - وقال (رضى الله عنه): العفاف زينة الفقر والشكر زينة الغنى. (هذا الفصل والذي قبله أخذناه من نهج البلاغة).
اللهم عاقبهم بشر ما عاقبت جراء على ما يقترفوه من تعذيب اجسادنا و ارواحهم